قوة التركيز الذهني No Further a Mystery
قوة التركيز الذهني No Further a Mystery
Blog Article
الاشتراك في النشرة الإخبارية اشترك في النشرة الإخبارية الخاصة بنا واحصل على إشعار حول المختصرات .
الحالات النفسية: تردي الحالة النفسية تضر بالقدرة على التركيز، أهمها مشاكل التوتر والقلق، حالات الاكتئاب والإحباط، المشاكل والصدمات العاطفية، الاضطراب ثنائي القطب وما إلى ذلك.
لا بدّ من وجود أسباب تؤدّي إلى ضعف القدرة على التركيز والتشتّت الذهني، من أهمّها ما يأتي:[٥]
الإلهاء والتشتت: عند وجود شيء بقربنا نهتم به عادة، كالجوال أو الطعام أو التلفاز، فإن جزء من انتباهنا سيكون متجهاً لهذه العوامل وسنتأثر بها بأبسط طريقة وهذا يقلل حالة التركيز ويسبب التشتت، فمثلاً وصول إشعار لنا على الجوال يكفي لجعلنا نلتهي مدة ساعتين.
وعلى الجانب الآخر، صحة عقلية قوية تساعد في التغلب على التوتر والتحديات وتمكننا من التركيز بشكل أفضل.
الجفاف: التعرض للجفاف حالة لها العديد من الآثار السلبية على صحة الجسم، كالتعرض للإرهاق ونوبات الصداع وتعكر المزاج، ونرى أن جميعها تلعب دور بنقص التركيز.
شارك نور الإمارات الان اختبار البخل: هل أنت شخص بخيل! اكتشف بنفسك
لا تأتي كل عوامل التشتيت من المحيط الخارجي، فمن الممكن أيضاً أن تكون مشتتاً بسبب الإرهاق والقلق والاضطرابات الداخلية الأخرى التي يصعب تجنبها؛ ومن الاستراتيجيات التي تساعدك في الحد من التشتيت والقضاء عليه هي التأكد من كونك مرتاحاً قبل المَهمَّة، واستخدام مخيلتك وأفكارك الإيجابية لتجاوز القلق؛ وإذا شعرت أنَّ عقلك يتجه إلى التفكير بأفكار مشتتة للانتباه، أعِد تركيزك إلى المَهمَّة التي تعمل عليها عن عمد.
أظهرت الأبحاث أن النظام الغذائي الغني بالسكر يمكن أن يؤدي إلى ضعف الذاكرة وتقليل حجم التركيز الذهني المخ، خاصةً في المنطقة الدماغية المسؤولة عن الذاكرة قصيرة المدى.
الاستمرارية والانضباط – النجاح ليس وليد اللحظة، بل نتيجة عمل دؤوب ومستمر.
تأتي قوة هذا الكتاب من المنهجية التي قدمها المؤلفون في توضيح أهمية التركيز كأداة أساسية لتحقيق النجاح في جميع جوانب الحياة.
قد لا يُشعرك ترك العمل باكراً للحصول على قسط من الراحة بالإنتاجية، لكنَّ ضمان حصولك على قدر كافٍ من النوم يعود بالنفع على دماغك وعملك على الأمد الطويل.
بالقراءة يرتقى الإنسان قصص عربية كتب متنوعة سلسلة مذكرات طالب عن مكتبة زاد مكتبة زاد بالقراءة نرتقي
حيث أنّه ومع استمرار التوتر والضغط العصبي لفترات طويلة أو التقدم في العمر، تنخفض المادة الرمادية، مما يؤثر سلبًا على الذاكرة والتركيز.