Little Known Facts About الابتزاز العاطفي.
Little Known Facts About الابتزاز العاطفي.
Blog Article
بمعنى آخر، قد تقول أشياء مثل: "لو أنَّك أحببتني حقاً وأوليتني جل اهتمامك لما خنتك!"، فهي تسوِّغ بقولها هذا سلوكها المنحرف وتسبب الإرباك الشديد لزوجها إلى درجة أنَّه قد يصدق أنَّه هو المَلوم فعلاً، فقد يقتنع بحيلتها ويبدأ بالتساؤل ما إن كان زوجاً صالحاً أم لا بشكل أو بآخر.
من أبرز ألاعيب المبتز هي تشكيكه بك، فيقلل منك متعمدًا، ويشكك في شكلك وقدراتك ومواهبك.
تناولت الكثير من الكتب مسألة الابتزاز العاطفي، ومن ضمن الكتب التي تتطرق لموضوع ابتزاز العاطفي، نجد كتاب الابتزاز العاطفي للمؤلفة الدكتورة سوزان فورورد، والذي يمكنك تحميله الان مباشرة بصيغة pdf عبر الرابط التالي:
المثيرات: هذا الأسلوب يعد من أخطر الأساليب التي يعتمد عليها المبتزون، حيث يقوم المبتز بإعطاء الضحية أمل مصحوب بالتهديد ومن المحتمل أن يكون هذا التهديد على هيئة تلميح.
المعانون: هذا الأسلوب يعتمد المبتز به على إظهار عدم الرضا عن الشخص الأخر، ويقوم بإظهار بعض التعبيرات منها الحزن، أو الكآبة، وفي بعض الأحيان يقوم المبتز بتوجيه اللوم إلى الضحية بأنها سبب هذه التصرفات.
حينما يتراجع المُبتز لا يعني هذا أن باب الابتزاز قد أُغلق إلى الأبد، إنه فقط يدخل في مرحلة جديدة، وهي مرحلة الضغط.
ومن الطرق اللائقة كي تتعامل مع هذا النوع من الابتزاز، يجب أن تكون رجل قانون، بمعنى إنسان يدرك ما له و ما عليه وسط محيطه العملي.
الطلب: حيث تعد المرحلة الأولى من الابتزاز العاطفي، وهي قيام الشخص بطلب العديد تعرّف على المزيد من الأشياء وقد يكون هذا الطلب صريحًا.
نقطة ثانية عليك أن تكون إنسانا ذكيا وحكيما في العامل مع الموقف، بحيث لا ترضخ للعواطف على حساب قواعد وقوانين العمل، كما يجب أن تتصرف بمنطق وعقلانية وتثقن عملك جيدا، كي لا تكون هذه الأخيرة نقطة ضعف فتتعرض لابتزاز أكبر قد يهدد مقامك.
ويقوم بإظهار بعض التعبيرات منها الحزن، أو الكآبة، وفي بعض الأحيان يقوم المبتز بتوجيه اللوم إلى الضحية بأنها سبب هذه التصرفات.
الابتزاز العاطفي.. كيف تكتشف أنك تتعرض له؟ وكيف تتعامل معه؟
يمكن أن يحدث الابتزاز العاطفي أيضا في الصداقات. قد يطلب الصديق المال ويهدد بإنهاء الصداقة إذا لم يمتثل صديقه لذلك.
هل تجد صعوبةً في الدفاع عن نفسك؟ أو هل تشعر وكأنَّك دائماً ما تتوخى الحيطة والحذر ولا تجرؤ على الشكوى؟
تمت الكتابة بواسطة: روان بني مصطفى آخر تحديث: ١٤:٤٨ ، ٢٣ أكتوبر ٢٠٢٢ اقرأ أيضاً اركان الديمقراطية : صور الديمقراطية